تميمة النجاه
همهمـات ....تمتمـات .....عبارات غير معلومة نتكلم بها دون وعى
جعل السحر ينفذ ويتحكم بمفاصل الجسد من أطراف شعرة الى أظافر قدمية..... دون ان يدرى الى أين ؟
فأصبح الجسد يشخص البصر لينفذ ما يملى علية.... دون ان يعلم الى اين؟
ومن ذا الذى يتحكم بالعقل..فمشى فى الطريق ليفعل ما يؤتمر بة
......إستدعاء المشهد....
ضوضاء, صخب , دمار ....فوضى عارمة , أفواه مفرغة مفتوحه على مصرعيها , عقول لا تعرف غير الانتقام , الخراب, التشفى
أستقر الجسد ليتألم دون ان يشعر ويحاول القليلون يرجعون به الى الصواب لكن دون جدوى فالسحر أسود لا يعرف الشفاء
وظل يتذمر ليكسر الحاجز ويدمر معة ما بناه سابقوة ويخطو على تاريخة ويدنس مستقبله...
بعد أن فقد نفسه عندما تاهت منه فى الطريق وخاصمته فحاول التوحد معها لكن شدة السحر تجذبة بعيدًا عنها .
تعلم العنف بعد الوداعه ,,,,الكذب بعد الامانة,,,,,,التساهل بعد النخوه .
وهنــــا أعتلى الساحر كرسى المملكه........ وأصبحنا جسد مباح.
وفى هذة اللحظة أستقر الجسد قليلاً ليتغلغل السحر ويقوىَ ليدمر ويكسر كل شىء...
بعد ان ظن الساحر أنه تملك الجسد و دون أن يدرى ان سحره تملك من الجسد وسار مسار الدم... فلا مالك لأمره احداً إلا الله.
فتوحد السحر مع الجسد فأصبح مسخاً لا يعرف له طبيعة ولا هدف وظل يهمهم الساحر ويتمتم بعبارات السحر ظناً منه السيطرة ,فأشتد وأصبح السحرهو الحاكم وهنا أنقلب السحر على الساحر,
ودجر السحر بالساحر .....فملك الجسد والساحر
فلم يستطيع الساحر التحكم ...وتمرد الجسد
فلا شفاء من السحر ولا رجوع للجسد
وراح الجسد يدغدغ العرش... ليهوى عرشه شيئاً فشيئاً
فقد ثار الجسد مرة وتذمر أخرى وهاهو يفيق ليرجع الى روحه التى فقدها ويستعاد قوتة عندما تتوحد الروح مع الجسد ليبعث من جديد
ليرجع الى ما هوا عنه من قبل ليجتمع وتتوحد الفكرة مع الهمة
ويستعيد القوة .
ها قد عادت الروح للجسد ....وأخذ الساحر بسحرة
اللهم ردنا الى دينك مرداً جميلاً .....وأحفظ لنا أوطاننا من كل سوء
همهمـات ....تمتمـات .....عبارات غير معلومة نتكلم بها دون وعى
جعل السحر ينفذ ويتحكم بمفاصل الجسد من أطراف شعرة الى أظافر قدمية..... دون ان يدرى الى أين ؟
فأصبح الجسد يشخص البصر لينفذ ما يملى علية.... دون ان يعلم الى اين؟
ومن ذا الذى يتحكم بالعقل..فمشى فى الطريق ليفعل ما يؤتمر بة
......إستدعاء المشهد....
ضوضاء, صخب , دمار ....فوضى عارمة , أفواه مفرغة مفتوحه على مصرعيها , عقول لا تعرف غير الانتقام , الخراب, التشفى
أستقر الجسد ليتألم دون ان يشعر ويحاول القليلون يرجعون به الى الصواب لكن دون جدوى فالسحر أسود لا يعرف الشفاء
وظل يتذمر ليكسر الحاجز ويدمر معة ما بناه سابقوة ويخطو على تاريخة ويدنس مستقبله...
بعد أن فقد نفسه عندما تاهت منه فى الطريق وخاصمته فحاول التوحد معها لكن شدة السحر تجذبة بعيدًا عنها .
تعلم العنف بعد الوداعه ,,,,الكذب بعد الامانة,,,,,,التساهل بعد النخوه .
وهنــــا أعتلى الساحر كرسى المملكه........ وأصبحنا جسد مباح.
وفى هذة اللحظة أستقر الجسد قليلاً ليتغلغل السحر ويقوىَ ليدمر ويكسر كل شىء...
بعد ان ظن الساحر أنه تملك الجسد و دون أن يدرى ان سحره تملك من الجسد وسار مسار الدم... فلا مالك لأمره احداً إلا الله.
فتوحد السحر مع الجسد فأصبح مسخاً لا يعرف له طبيعة ولا هدف وظل يهمهم الساحر ويتمتم بعبارات السحر ظناً منه السيطرة ,فأشتد وأصبح السحرهو الحاكم وهنا أنقلب السحر على الساحر,
ودجر السحر بالساحر .....فملك الجسد والساحر
فلم يستطيع الساحر التحكم ...وتمرد الجسد
فلا شفاء من السحر ولا رجوع للجسد
وراح الجسد يدغدغ العرش... ليهوى عرشه شيئاً فشيئاً
فقد ثار الجسد مرة وتذمر أخرى وهاهو يفيق ليرجع الى روحه التى فقدها ويستعاد قوتة عندما تتوحد الروح مع الجسد ليبعث من جديد
ليرجع الى ما هوا عنه من قبل ليجتمع وتتوحد الفكرة مع الهمة
ويستعيد القوة .
ها قد عادت الروح للجسد ....وأخذ الساحر بسحرة
اللهم ردنا الى دينك مرداً جميلاً .....وأحفظ لنا أوطاننا من كل سوء
